"أنا مهاجر" هو عبارة عن مساحة للأشخاص المتنقّلين حيث يمكنهم مشاركة قصصهم الشخصيّة ورحلاتهم، وطرح تحدّي الصور النمطيّة، وتوجيه الخطاب حول الهجرة.
اكتشف قصصهم
9,600كممن الشجاعة
كلما خطرت ببالي فكرة الانتحار، كانت وجوه أطفالي البريئة وضحكاتهم العذبة تعيدني إلى صوابي، وتدفعني إلى تحمل مرارة الأيام.
إيمانو
2,800كممن الشجاعة
"أمّا اليوم، لا سبب يدعوني إلى المغادرة. بالطبع عادة من الأفضل أن تكون في بلدك، ولكن عندما تجد أنّ الماكن الذي ترعرعت فيه عرضة للتهديد المستمرّ، لا تجد أمامك خياراً آخر"
عثمان
4,800كممن الشجاعة
وفي ذلك اليوم شعرت بالأمان للمرة الأولى منذ وصولي - شعرت وكأنّني أخيرًا في منزلي، حيث أمكنني الضحك بحريّة دون خوف. وفي ذلك اليوم أيضًا أدركت أنه يوجد أشخاصٌ يحبّون الأجانب حقًا.
جينيفر
11,000كممن الشجاعة
بعد ١٥ عامًا من الفراق عن الوطن، أردت بناء منزل خاص بي.
إبراهيم